تأسس منتدى التعاون الصيني-الافريقي في اعقاب المؤتمر الوزاري الأول للتعاون بين الصين والدول الافريقية الذي عقد بالعاصمة الصينية بكين خلال شهر أكتوبر سنة 2000 ويضم عضويته 53 بلد افريقي إضافة الى الصين. خلال العقدين المقضيين حرصت الصين على تطوير التضامن والتعاون مع الدول الافريقية عن طريق استراتيجية ثابتة وطويلة الأمد من خلال قمة جوهانسبرغ سنة 2015 وقمة بكين لمنتدى التعاون الصيني-الافريقي سنة 2018 مما أسهم في دفع مستوى التعاون نحو مستوى جديد غير مسبوق
عربية
, , , , , ,
07 ديسمبر 2021 - ote2 - 1صفحة
السيادة الغذائية في شمال إفريقيا:
نحو الحد من التبعية عبر تقليص توريد الحبوب والعودة نحو البذور الأصلية
عربية
, , , ,
Undefined
03 ديسمبر 2021 - ote2 - 1صفحة
عجز مالي في الصناديق الاجتماعية:
ضرورة مراجعة نظام التغطية الاجتماعية في تونس.
عربية
19 نوفمبر 2021 - ote - 1صفحة
تزامنا مع نشر قانون الميزانية التكميلي لسنة2021، تونس تستأنف النقاش مع صندوق النقد الدولي
عربية
, , , , , ,
08 نوفمبر 2021 - ote2 - 12صفحة
أفاد وزير الاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار السابق، السيد علي الكعلي، مؤخرًا أنّ «الوضع في تونس سيتحسّن، لأن الحكومة الحالية قررت اتخاذ مجموعة من الإجراءات»، وأنّ «بعض هذه الإجراءات يصعب اتخاذها» ولكنها ستنجح في النهاية بإحداث «تغيير جذري» في مجال الاقتصاد، دون تقديم أيّ تفاصيل في هذا الصدد. وقال أيضا: «سنرى ثمار هذه الإجراءات في غضون أسابيع قليلة جدا».¹ وقد سبق لرئيس الحكومة المقال، السيد هشام المشيشي، أن جدّد الوعود التي قطعها رؤساء الحكومات الذين سبقوه، والمتمثلة في تخفيض الإنفاق على الدعم وخوصصة بعض المنشآت العمومية «غير الحيوية» وإتاحة المزيد من فرص تمويل الشباب. وتمثّل هذه الإجراءات الموعودة جوهر المتطلّبات التي اشترطها صندوق النقد الدولي من أجل التفاوض بشأن منح تونس قرضا يغطّي عجز ميزانيتها المبيّن في قانون المالية لسنة 2021.
تتمحور المفاوضات الجارية مع صندوق النقد الدولي حول إمكانية عقد اتفاقية ثالثة مع صندوق النقد الدولي منذ الثورة التونسية. سنة 2012، استجاب وزير المالية آنذاك، السيد إلياس الفخفاخ، بشكل إيجابي لشروط صندوق النقد الدولي الخاصة بالمساعدة المالية التي تمّ منحه إيّاها لاحقا في 7 جوان 2013 في شكل اتفاقية احتياطية. في سنة 2016، التمست الحكومة آنذاك مساعدة مالية ثانية من صندوق النقد الدولي، وتمّ منحها إياها بتاريخ 20 ماي من نفس السنة في شكل تسهيل ائتماني ممتد. وبلغت قيمة هذا التمويل ما يعادل 2,9 مليار دولار، مقابل التزام تونس بتنفيذ «برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي»، بما في ذلك خطة التكيف الهيكلي. وقد بادرت الحكومة آنذاك بالامتثال للشروط المجحفة المطلوبة، بما في ذلك مصادقة البرلمان على قانون استقلالية البنك المركزي وقانون البنوك وقانون الإفلاس في أفريل 2016، باعتبارها الإجراءات الأولية المطلوبة من قبل صندوق النقد الدولي، قبل التفاوض بشأن الاتفاقية. إثر ذلك، واصل صندوق النقد الدولي تقديم الأقساط لتونس مقابل امتثالها لشرط تنفيذ الإصلاحات، بما في ذلك الشروط الرئيسية الثلاثة: إصلاح «مناخ الأعمال» وسياسة أسعار الصرف ودعم المواد الغذائية.
وهكذا، فإنّ «برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي» الذي قدمته الحكومة الحكومة آنذاك يذكّرنا ببعض الشروط المطلوبة بموجب اتفاقية عام 2016، التي وضعها صندوق النقد الدولي والتي امتنعت السلطات التونسية عن الامتثال لها، ممّا أدّى إلى تعليق التنفيذ أو تأخّره.
في ضوء ما تقدّم، نقترح في هذه الورقة التوجيهية، إجراء تقييم لأحد هذه الإصلاحات التي تم الشروع في تنفيذها منذ عام 2016، وهو تخفيض قيمة الدينار التونسي، والذي أثّر إلى حدّ كبير على احتياطيات النقد الأجنبي والعجز التجاري وخدمة الدين والتضخم، وكذلك المنشآت العمومية.
عربية
, , , ,
01 نوفمبر 2021 - ote2 - 22صفحة
تحليل السياق المحلي للتنمية الاقتصادية في #تونس و الشراكات بين #القطاع_الخاص و القطاع العام، وسياسات المسؤولية المجتمعية للمؤسسات في البلاد. تابعوا التقرير حول واقع الإستثمار وأهداف التنمية المستدامة في تونس ضمن #الراصد_العربي، للمرصد التونسي للإقتصاد